الاثنين، 10 يونيو 2013

أفضل المنتجات في العمل المناسب




.شعار ترفعه كيونت علامة على الرقي و التميز. إذن لدينا منتجات و فرصة عمل، و كلاهما من التميز و الحصرية بما كان.

شركات التسويق الشبكي ذات السمعة، و على رأسها كيونت، تتميز بالحصرية. في الكثير من الأحيان أجد نفسي في مواجهة سؤال من قبيل: "هذه السلع عصية على البيع. لم لا تروجون لأشياء يمكن بيعها كالهواتف المحمولة أو الحواسب النقالة؟ (اقترح أحدهم مرة "الثلاجات"!) هذه الأشياء تسوق بشكل أفضل". الرد بكل بساطة على مثل هذا الاعتراض في كلمة واحدة: "الحصرية".

حصرية المنتج تعني أنك لن تجد هذا المنتج بتلك المواصفات عند هذا السعر في أي مكان آخر. إن ذلك يتطلب الملكية الحصرية للمنتج أو السلعة موضوع التسويق. بناء على ذلك، فإن كيونت تمتلك أكثر من عشرين علامة تجارية لسلع و خدمات مسجلة حصرياً باسمها.

السوق يعج بالشركات التي تحتال باسم التسويق الشبكي. معظم هؤلاء، إن لم يكن جميعهم، يسوقون لأشياء لا يمتلكونها، و في أحيان كثيرة يجد المستهلك نفسه عاجزاً عن الحصول على السلعة أو الخدمة التي دفع ثمنها إما لعدم توافرها من الأساس، أو لوجود مشاكل لدى الشركات المسوقة مع الشركات المنتجة. علاوة على ذلك فإن المستهلك كان بإمكانه الحصول على ذات السلعة بوسيلة أخرى و مواصفات و أسعار أفضل.

غالباً ما يقال: "كيونت تغالي في أسعار منتجاتها بدعوى الحصرية!"
لو سلمنا بهذا، فمعنى ذلك أن شركة "أبل" تغالي في سعر هاتفها الذكي "آي-فون" إذا ما قورن بهاتف آخر من فئة الهواتف الذكية يقوم "بنفس الوظائف و هو هاتف "جالاكسي" الذي تنتجه شركة "سامسونج. المقارنة لا بد أن تستند على معرفة كافية بالمزايا و العيوب الكامنة وراء كل منتج أو سلعة.

لذلك عند الحديث عن منتجات كيونت فإنها تقارن بمثيلاتها في الخصائص و الوظائف. استناداً إلى تجربتي مع منتجات الشركة، يمكنني القول بأنه لا توجد منتجات أخرى تضاهي كيونت جودة و سعراً. و مع ذلك، و حتى لا يمر الادعاء بالمغالاة في الأسعار هكذا دون رد، سنتعرف سوياً في التدوينات القادمة على تفاصيل أكثر عن سلع و خدمات كيونت و نقارنها بمثيلاتها المتاحة في السوق

و للحديث بقية ..

الأحد، 2 يونيو 2013

مرحباً أيها العالم!




أنا طارق محمد الدناصوري من مصر. أصدقائي المقربون ينادونني ب "دينوص"! عمري (حتى وقت تحرير هذه السطور) ثلاثة و ثلاثون عاماً. متزوج و أب لطفلين. أعمل كخبير معلومات للمكتب الإقليمي لإحدى المنظمات الدولية العاملة بالقاهرة. التحقت بكيونت في أواخر العام 2011. رحلتي مع كيونت غيرت في كثيراً. التسويق الشبكي كصناعة، و في القلب منها كيونت، كان لها عميق الأثر على الملايين حول العالم.


يعمل بالتسويق الشبكي أكثر من خمسة و خمسين مليوناً حول العالم، و أكثر من ثمانية ملايين منهم، أي حوالي الخمس، يعملون مع شركتنا العظيمة كيونت، تلك الشركة المصنفة في مصاف أكبر خمس شركات من جملة أكثر من تسعة آلآف شركة تشتغل بالتسويق الشبكي حول العالم، و هي الآن الأولى عالمياً من حيث معدل النمو حتى يصل بها الحال أن تكون على قمة هذه الصناعة بنهاية العام 2015.


أعتبر نفسي محظوظاً بانتمائي للقوة التسويقية لكيونت من خلال عضويتي بأفضل مجموعاتها التسويقية على الإطلاق. وفقاً لإحصاءات كيونت فإن هذه المجموعة بمفردها، ضمن أكثر من مائة مجموعة تسويقية أخرى لكيونت حول العالم، تحقق ما يقرب من خمس عائدات كيونت. مجموعة لها من الرؤية الكاشفة ما أضاء لي طريقي و جعل أهدافي في الحياة بتلك الدرجة من الوضوح. إنها عائلة كبرى ينتسب لها أكثر من مليون فرد (حتى وقت كتابة هذه السطور) يتشاركون جميعاً ذات الحلم. إنها مجموعة الباثفايندرز.

في التدوينات القادمة سنتعرف سوياً على صناعة التسويق الشبكي و كيونت و فريق الباثفايندرز، من خلال خبرتي المتواضعة كمسوق شبكي.

هذه المدونة هي لك عزيزي القارئ حتى يتسنى لك الفهم الواضح للفرصة العظيمة التي تقدمها كيونت على أمل أن تأخذ يوماً ما الخطوة الصحيحة بشأنها برؤية واضحة و رغبة متوقدة في النجاح بإذن الله.